سبعة من التحليلات ولا زالت النتائج إيجابية و لازلت لا أبالي أرحل المرض أم بقى
لا أدرى أيهما سيكون أشد حالا البقاء في الحجر أم الخروج إلى حياة أعلم أنها لم تعد كما كانت من قبل
يسائلني الطبيب وقد ربط يدى بشريط باحثا عن عرق ليسحب منه بعضا من دمائي: هل أنت بخير ؟
سؤال كان الرد عليه هينا فيما مضى أما اليوم فعدت لا أدرى ما أقول فقد لا أكون ممن يعانون من أعراض المرض القاسية ولكنى أعلم يقينا أنى لست على ما يرام